واش بصح القرآن الكريم نفى وجود المخلوقات الفضائية ( أو أي مخلوقات عاقلة أخرى ) ؟ ؟
غالبا فينما كاتهظر معا شي حد كيقوليك ممدكورينش في القرآن إذن لا وجود لهم
ولكن في نفس الوقت الوقت مكايناش حتى آية صريحة مباشرة غير خاضعة للتأويل تضحض إمكانية وجود مخلوقات أخرى في الكون .
( بغيت نقوليك أساط هذا موضوع كبير أو ٱختالفو فيه علماء ديال الدين أو مفسرين كبار )
أوكيما كنعرفو الجانب العلمي غالبا يؤيد الوجود ديالهم
حنا هادي الركزو على الجانب الديني باش تولي تقدر دخل في نقاش مع داك بنادم لكيقول مستحيل يكونو^^
هاذي نعطيكوم بعض الدلائل على بعض الآيات التي تؤيد الوجود ديالهوم :
قال تعالى﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً﴾ (سورة الاسراء / اية 70)
وركز معايا...قال الله تعالى (ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين، اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل، في حين ان (مما) تفيد غير العاقل.. ونحن نعرف من هو الجنس العاقل في القرآن ومن القرآن ذاته.. كالملائكة والشياطين.. والجن.. ولكن وردت في الاية كلمة (كثير) وهذه الكلمة تفيد ما هو اكثر من (9) – لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس والجن والشياطين والملائكة فقط – لان الاعداد من (3 – 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير)، ومن المؤكد ان الله (سبحانه وتعالى) لم يذكر تلك الكلمات بالتحديد دون سبب..!
*قال الله تعالى: (افغير دين الله يبغون و له اسلم من في السماوات و الارض طوعا و كرها و اليه يرجعون) ال عمران الاية 83
إذا كان الانسان و الجن هم من اسلموا في الارض طوعا و كراهية فمن الدين اسلموا في السماوات؟؟؟؟؟ أعد قراءة الآية من جديد، وعلماً ان الملائكة خلقت مؤمنة و مطيعة لأمر الله عز و جل.
* قال الله تعالى :(الايَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) (سورة النمل، آية 25)
الخَبْءُ: هو النبات
ماذا؟؟ إذن هناك نبات في مكان ما من هذا الكون الفسيح؟؟؟ لم يقل الله عز وجل من السماوات” بل في السماوات” والفرق كبير جداً لمن أراد التفكر في كلمات الله.
*(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) (الشورى، آية 29)
تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط، والدابة هي التي تدب على الأرض أي تمشي.( أولي قال الملائكة راه غالط حيث أنها لا تصنف من الدواب)
أو دبا أخوتي واش فخباركم كاينة أكثر من 100 مليار مجرة أو بكل مجرة تقريبا 100 مليار نجم و كل نجم أو أكثر كيشكل نظام شمسي مثل شمسنا أو هادشي كامل مكايشكل حتى التلث ديال الكون .
أما الإتصال مابين هاد العوالم أو المجرات شبه مستحيل نضرا لبعد المسافات الشاسع
زعما وسط هادشي كامل كاينين غير حنا لمهم كل واحد أو الرأي ذيالو.
أو آخر حاجة حاولو تفتح الذهن ذيالك أو تنفاتح على الجذيد مايكونش عندك يابيض ياكحل.
غالبا فينما كاتهظر معا شي حد كيقوليك ممدكورينش في القرآن إذن لا وجود لهم
ولكن في نفس الوقت الوقت مكايناش حتى آية صريحة مباشرة غير خاضعة للتأويل تضحض إمكانية وجود مخلوقات أخرى في الكون .
( بغيت نقوليك أساط هذا موضوع كبير أو ٱختالفو فيه علماء ديال الدين أو مفسرين كبار )
أوكيما كنعرفو الجانب العلمي غالبا يؤيد الوجود ديالهم
حنا هادي الركزو على الجانب الديني باش تولي تقدر دخل في نقاش مع داك بنادم لكيقول مستحيل يكونو^^
هاذي نعطيكوم بعض الدلائل على بعض الآيات التي تؤيد الوجود ديالهوم :
قال تعالى﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً﴾ (سورة الاسراء / اية 70)
وركز معايا...قال الله تعالى (ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين، اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل، في حين ان (مما) تفيد غير العاقل.. ونحن نعرف من هو الجنس العاقل في القرآن ومن القرآن ذاته.. كالملائكة والشياطين.. والجن.. ولكن وردت في الاية كلمة (كثير) وهذه الكلمة تفيد ما هو اكثر من (9) – لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس والجن والشياطين والملائكة فقط – لان الاعداد من (3 – 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير)، ومن المؤكد ان الله (سبحانه وتعالى) لم يذكر تلك الكلمات بالتحديد دون سبب..!
*قال الله تعالى: (افغير دين الله يبغون و له اسلم من في السماوات و الارض طوعا و كرها و اليه يرجعون) ال عمران الاية 83
إذا كان الانسان و الجن هم من اسلموا في الارض طوعا و كراهية فمن الدين اسلموا في السماوات؟؟؟؟؟ أعد قراءة الآية من جديد، وعلماً ان الملائكة خلقت مؤمنة و مطيعة لأمر الله عز و جل.
* قال الله تعالى :(الايَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) (سورة النمل، آية 25)
الخَبْءُ: هو النبات
ماذا؟؟ إذن هناك نبات في مكان ما من هذا الكون الفسيح؟؟؟ لم يقل الله عز وجل من السماوات” بل في السماوات” والفرق كبير جداً لمن أراد التفكر في كلمات الله.
*(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) (الشورى، آية 29)
تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط، والدابة هي التي تدب على الأرض أي تمشي.( أولي قال الملائكة راه غالط حيث أنها لا تصنف من الدواب)
أو دبا أخوتي واش فخباركم كاينة أكثر من 100 مليار مجرة أو بكل مجرة تقريبا 100 مليار نجم و كل نجم أو أكثر كيشكل نظام شمسي مثل شمسنا أو هادشي كامل مكايشكل حتى التلث ديال الكون .
أما الإتصال مابين هاد العوالم أو المجرات شبه مستحيل نضرا لبعد المسافات الشاسع
زعما وسط هادشي كامل كاينين غير حنا لمهم كل واحد أو الرأي ذيالو.
أو آخر حاجة حاولو تفتح الذهن ذيالك أو تنفاتح على الجذيد مايكونش عندك يابيض ياكحل.

تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء